أولــــــى 2

رفضت مصر على لسان الدكتور زاهي حوّاس، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، نظرية البروفسور الفرنسي جوزيف دافيدوفيتس مدير معهد جيو بوليمير التي يزعم فيها أن الأهرام بنيت أساساً من الطين وليس من الأحجار كما يعتقد علماء الآثار. فقد أعلن حوّاس رفضه هذه النظرية، التي وصفها في تصريحات صحافية أمس بأنها

هناك وسائل عديدة للاعتراض، لكن إحدى الوسائل الأكثر «تهذيباً» و«وداعة» هي تلك التي وقع عليها خيار رسام فرنسي اسمه جان دونالد، الذي شعر بالضيق إزاء نقص الأماكن المخصصة لعرض الاعمال الفنية المهمة، فقرر الاعتراض بصورة عملية ولكن من دون إثارة أي شغب أو مشاكل. فحسب صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية، التي نقلت

سواء كانوا من المتمرسين بالجريمة المنظمة أم لا، يستحق الإعجاب اللصوص الذين سرقوا قطعتين فنيتين نفيستين للفنان الإسباني العالمي بابلو بيكاسو من متحف بيناكوتيكا في مدينة ساو باولو بالبرازيل، على الأقل، لاهتمامهم بالثقافة. وكالة «د ب ا» الألمانية أشارت إلى أن اللصوص «المثقفين»، الثلاثة سرقوا بجانب لوحتي

العاصمة الاسكوتلندية إدنبره تعتبر واحدة من أجمل مدن أوروبا، وهي تحتل مكانة مرموقة على الخارطة السياحية البريطانية، لما فيها من مبانٍ تراثية وتاريخية عريقة، أشهرها قلعة إدنبره وشارع الأمراء والمبنى القديم لجامعتها المؤسسة في القرن السادس عشر، فضلاً عن العديد من ساحاتها وشوارعها المنظمة والمرصوفة. ولكن

كثيرا ما تعترض الصحافيين صعوبات جسام بينما هم يحاولون اداء ما يوكل اليهم من مهام عاجلة لا تتحمل التأجيل. وبالتالي فهم لا يترددون في طرق اكثر من باب ومسار...لكن أن يصل الأمر بصحافي إلى حد الإبلاغ كذباً عن قنبلة غير موجودة فقط كي يؤجل اقلاع طائرة أوشكت ان تفوته فلا يلحق بالحدث، فهذا يدخل في قائمة المخالفات